التكنو نيوز - قام نائب جلالة الملك سمو الامير فيصل بن الحسين يرافقه الأمير راشد و رئيس هيئة الاركان المشتركة الفريق اول الركن مشعل محمد الزبن بزيارة الى احد تشكيلات حرس الحدود في المنطقة العسكرية الشمالية.
واستمع سموه خلال الزيارة الى ايجاز عسكري قدمه قائد قوات حرس الحدود حول المهام والواجبات التي تنفذها قوات حرس الحدود، كما قدم قائد التشكيل ايجازا عن الامور التدريبية والادارية والمهام والواجبات المناطة بالتشكيل.
وتابع سمو نائب جلالة الملك زيارته لاحدى وحدات حرس الحدود ضمن مناطق المسؤولية حيث اطلع على الواجبات والمهام التي يؤديها منتسبو الوحدة، مبديا ارتياحه للمستوى الذي وصلت اليه قوات حرس الحدود في تنفيذ الواجبات الموكولة اليها بكل مهارة واتقان.
تفقد نائب جلالة الملك سمو الأمير فيصل بن الحسين اليوم الثلاثاء، الموقع الذي خصص لإقامة مخيم طوارئ للاجئين السوريين في منطقة الزعتري شرقي المفرق.
واستمع سموه إلى شرح عن الإجراءات التي اتخذت لتجهيز المخيم الذي تشرف عليه الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية بالتعاون مع المفوضية للأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين.
وقال أمين عام الهيئة أيمن المفلح، إن الجهود منصبة لتجهيز أول مخيم يتسع لعدد يتراوح بين 3-5 آلاف لاجئ، حيث تم بدء تجهيز ورصف الموقع، وبعد الانتهاء سيتم بناء الخيم واستقبال اللاجئين خلال الفترة المقبلة.
وبين إن الهيئة ستشرف على إدارة المخيم بالتنسيق مع مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين.
ورافق سمو نائب جلالة الملك في الجولة سمو الأمير راشد بن الحسن رئيس مجلس أمناء الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، ورئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق أول ركن مشعل الزبن ومحافظ المفرق.
وقال نائب ممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين كمال درويش إنه بوشر بإنشاء المخيم تحسبا للحالات الطارئة، مبينا أن العمل بدء في مرحلته الأولى لاستيعاب 3-5الآف لاجئ.
وكانت الحكومة وافقت مؤخرا على إنشاء مخيمات الطوارئ للاجئين السوريين في المملكة والبدء في استقبال اللاجئين السوريين المتواجدين على اراضيها، واعتماد الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية كجهة مشرفة على إدارة مخيم اللاجئين.
وتتحمل مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين كامل نفقات المخيم ومستلزماته فيما اعتمدت الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية لاستقبال وتوزيع المساعدات العينية والمالية للاجئين السوريين وذلك سواء من الجمعيات المحلية أو الدولية.
وجاء قرار الحكومة في ضوء الازدياد المضطرد في إعداد اللاجئين السوريين القادمين للمملكة، وبهدف تنظيم آليات عمل التعامل معهم وتقديم الخدمات الإنسانية لهم وتنسيق جهود مختلف الجهات ذات العلاقة وبما يتوافق مع القانون الإنساني الدولي .
واستمع سموه خلال الزيارة الى ايجاز عسكري قدمه قائد قوات حرس الحدود حول المهام والواجبات التي تنفذها قوات حرس الحدود، كما قدم قائد التشكيل ايجازا عن الامور التدريبية والادارية والمهام والواجبات المناطة بالتشكيل.
وتابع سمو نائب جلالة الملك زيارته لاحدى وحدات حرس الحدود ضمن مناطق المسؤولية حيث اطلع على الواجبات والمهام التي يؤديها منتسبو الوحدة، مبديا ارتياحه للمستوى الذي وصلت اليه قوات حرس الحدود في تنفيذ الواجبات الموكولة اليها بكل مهارة واتقان.
تفقد نائب جلالة الملك سمو الأمير فيصل بن الحسين اليوم الثلاثاء، الموقع الذي خصص لإقامة مخيم طوارئ للاجئين السوريين في منطقة الزعتري شرقي المفرق.
واستمع سموه إلى شرح عن الإجراءات التي اتخذت لتجهيز المخيم الذي تشرف عليه الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية بالتعاون مع المفوضية للأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين.
وقال أمين عام الهيئة أيمن المفلح، إن الجهود منصبة لتجهيز أول مخيم يتسع لعدد يتراوح بين 3-5 آلاف لاجئ، حيث تم بدء تجهيز ورصف الموقع، وبعد الانتهاء سيتم بناء الخيم واستقبال اللاجئين خلال الفترة المقبلة.
وبين إن الهيئة ستشرف على إدارة المخيم بالتنسيق مع مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين.
ورافق سمو نائب جلالة الملك في الجولة سمو الأمير راشد بن الحسن رئيس مجلس أمناء الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، ورئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق أول ركن مشعل الزبن ومحافظ المفرق.
وقال نائب ممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين كمال درويش إنه بوشر بإنشاء المخيم تحسبا للحالات الطارئة، مبينا أن العمل بدء في مرحلته الأولى لاستيعاب 3-5الآف لاجئ.
وكانت الحكومة وافقت مؤخرا على إنشاء مخيمات الطوارئ للاجئين السوريين في المملكة والبدء في استقبال اللاجئين السوريين المتواجدين على اراضيها، واعتماد الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية كجهة مشرفة على إدارة مخيم اللاجئين.
وتتحمل مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين كامل نفقات المخيم ومستلزماته فيما اعتمدت الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية لاستقبال وتوزيع المساعدات العينية والمالية للاجئين السوريين وذلك سواء من الجمعيات المحلية أو الدولية.
وجاء قرار الحكومة في ضوء الازدياد المضطرد في إعداد اللاجئين السوريين القادمين للمملكة، وبهدف تنظيم آليات عمل التعامل معهم وتقديم الخدمات الإنسانية لهم وتنسيق جهود مختلف الجهات ذات العلاقة وبما يتوافق مع القانون الإنساني الدولي .